بعد ثلاث سنوات من دخوله عالم الرابطة الوطنية ، كل علاقة مايكل جواردن بعالم التسويق والإعلان هو أنه رجل يتحدى الجاذبية ، لكنه فتى بلا ألقاب أو بريق خاص مثل ماجيك جونسون ، أو لاري بيرد الفتي الريفي من إنديانا الذي يصل إلى المجد برفقة بوسطن ، مايكل كان في القائمة خلف إيزياه توماس نفسه.
28 ثانية هي عبارة عن قفزة وسلة على الطريقة الجواردنية التي يظهرها في مباريات كل النجوم ، هناك ضوء قادم من السماء وكأنها لوحة من لوحات كارفاجيو ، لكن ليس هناك قصد ميتافيزيقي كباقي إعلانات جوردان اللاحقة ، الموسيقى مجرد بيت بوكس يليق بمرحلة إكتشاف أمريكا لماهية موسيقى الراب وثقافة الهيب هوب بشكل أكبر. النهاية مع الحذاء نفسه (المنتج) لا يختلف كثيراً عن أسلوب عادل ماكين في إعلانات لوتو (إستايل إيطالي خطير).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق